الكثير من المقولات الشهيرة لـ "جبران خليل جبران"، التي تحل اليوم ذكرى رحيله، دائما ما نرددها، أو نسمعها في حياتنا اليومية من قبل محبي وعشاق مؤلف كتاب "النبي".
ونرصد في هذا التقرير أبرز تلك المقولات التي إشتهر بها الراحل:
الحُب كالزمن.. لا ينقسم ولا يُقاس.
الحزن على الأموات غلطة من أغلاط الأجيال الغابرة.
الحق يُعرف فى كل حال و لا يُنطق به إلا فى بعض الأحوال.
الحماسة بركان ولا تنبت على قمته اعشاب التردد.
الحياة لا تعود القهقرى ولا هي تتمهل عند الأمس.
الحيرة بدء المعرفة. الذكرى صورة من صور اللقاء.
كثيرة حقًا هذه البوم التى لا تعرف شدوًا غير نعيقها.
كذا يبتدع الإنسان من المسكين سفاحًا باستمساكهو من ابن السلام قاتلا بقساوته.
كلنا سجناء، غير أن فئة منّا في زنازين ذات نوافذ، وقئة لا نوافذ لزنازينها.
لا أريد شيئا وأريد كل شىء.
لا تحفظ الأبدية إلا المحبة لأنها مثلها.
لا تعتاد الصراخ أبدا فمن يفهمك يسمع صمتك جيدا.
لا تناهضوا الشرفإن مناهضة الشر غذاء له يهيجه ويذكيه.
لا تنس و انت تعطى ان تدير ظهرك عمن تعيطه كى لا ترى حياءه عاريا امام عينيك.
لا دين ولا علم.. بدون الجمال.
إنما أنا ساع للسكينة تري أي كنز لقيت في ظلهافأنثره في ثقة و اطمئنان.
إنما فرحكم حزنكم رفع عن وجهه القناع.
إننا إنما نعيش لنهتدي إلى الجمال، وكل ما عدا ذلك.. هو لون من ألوان الإنتظار.
إنها تعطي لتحيا، لأن الامتناع عن العطاء سبيل الفناء.
بالقلب نُحب.. و بالعقل نكره.. و بالاثنين نُصاب بالجنون.
باور چيز خوبي ست، اما عمل كردن به آن باور، آزمايش قدرت و توانمندي ست.
ثمة مسافة بين ما يتخيّل المرء وما يحقّقه، لا يقطعها غير شوقه.
دع روحك تحلق بعقلك إلى ذرى العاطفة، حتى تصدح بالنغم.
ذكر المصيبة يُدنيها مثلما يُقرِّب الموت الخوف من الموت.
رحّالة أنا وملاّح، ومع مطلع كل يوم ينكشف لي في روحي إقليم جديد.
عذاب النفس بثباتها أمام المصاعب والمتاعب هو أشرف من تقهقرها إلى حيث الأمن والطمأنينة.
فسارق الزهر مذموم ومحتقرٌ وسارق الحقل يدعى الباسل الخطرُ.
قد لا يبلغ المرء الفجر الا عن طريق الليل.
قد ينتحر المرء خلال دفاعه عن نفسه.
المصدر : صدي البلد