امتلأت مواقع التواصل الاجتماعي ، اليوم الاحد ، بمقطع فيديو فضيحة للفنان العراقي محمد عبد الجبار ، ما أثار جدلا واسعا في العراق.
واجه الفنان العراقي عبد الجبار صعوبة كونه أستاذاً للفنون في ذلك الوقت لأنه لم يكن لأحد الوصول إلى عالم الغناء لأن الغناء كان له مغزى وكان هناك لجنة وسيطرة على الأغنية.
وفي وقت سابق ، قالت الفنانة إن الفن العراقي يواجه الآن تراجعا بسبب انعدام السيطرة ، مشيرة إلى أنه يتم اختيار أسوأ الكلمات وأحيانا لا معنى لها.
وقال عبد الجبار إن الأغاني كانت تستهدف المراهقين فقط والتفاعل معهم والتقاط الصور على منصات التواصل الاجتماعي.
الفنان العراقي أكد أنه لا يندم على أي من الأعمال التي قام بها ، لأنه عندما يفعل ما يحبه ويختاره بحزم ، يشير إلى أنه لا يمكن لأحد أن يفعله أفضل من حبه لوطنه ، أعتقد هذا هي نهاية أعظم شيء مررت به على الإطلاق.
اعتلى المسرح عام 2000 بشغفه بالموسيقى ، متأثرا بفنانين عظماء مثل كاظم الساهر وناظم الغزالي وغيرهم.
الفنان محمد عبد الجبار مطرب عراقي موهوب ولد في بغداد عام 1970 ويقيم حاليا في دولة الإمارات العربية المتحدة.